تشتهر مدينة مراكش بوفرة الفنادق والمطاعم والمقاهي وصالونات التجميل بالاضافة الى الرياضات والأسواق التجارية الكبرى أو أسواق الشوارع. وبما أنها مدينة عصرية فالصخب والضوضاء يسيطر على الأجواء بها، إلا أنها كذلك تحتوي على عدد كبير من الحدائق والملاهي التي توفر للمقيمين والزوار على حد سواء إمكانية الهروب من ضجيج المدينة والاستمتاع بالهدوء والمناظر الطبيعية الخلابة. […]
تعد أسوار مدينة مراكش من أروع معالمها التاريخية، فهي تشكل حصنا تاريخيا يعكس عراقة وتراث المدينة الحمراء. بنيت هذه الأسوار في العصور الوسطى كوسيلة للحماية والدفاع، ولكنها اليوم تشكل جزءا لا يتجزأ من جاذبية وسحر مدينة النخيل. بدايةً من أبراجها الشامخة إلى بواباتها الرائعة. تروي أسوار مراكش قصصا عريقة عن تاريخ هذه المدينة الأسطورية. في
تتميز مراكش بكثرة الحدائق التي تجذب الزوار إليها، ويمكن اعتبار حدائق المنارة أبرز المعالم الطبيعية في المدينة الحمراء، حيث تجسد هذه الحدائق تلاقي الجمال الطبيعي والتاريخ العريق، مما يجعلها وجهة مثالية للزوار والمقيمين على حد سواء للاستمتاع بالهدوء والجمال.في هذا المقال سنتناول حدائق المنارة بالتفصيل، من خلال الحديث عن النشأة والمكونات الطبيعية. الوصف العام لحدائق
تتميز مراكش بكثرة الحدائق والأماكن الخضراء التي تصلح للسترخاء والاستمتاع بالمناظر الطبيعية، وللترفيه وقضاء الوقت والتسلية، غير أن هناك حدائق بمراكش كحدائق المنارة وأكدال والنخيل، تحمل في ثناياها قصصا عن تاريخ غابر قد مضى، كونها قد شيدت منذ عصر السعديين أو الموحدين أو المرابطين. ومثلها تماما، فحديقة ماجوريل بالرغم من أنها لم ترى النور الا
ترتكز السياحة في مراكش على جودة الخدمات وتوفير جميع المستلزمات والمتطلبات ليشعر السياح والزوار بالراحة التامة، كالفنادق والمطاعم والمعالم التاريخية وأماكن الترفيه. وهناك من يحب الملاهي والألعاب كوسيلة للترفيه عن النفس، ومن يعشق خوض أشكال مختلفة من الأنشطة. ورغم أن مراكش ليست مدينة متواجدة في أعماق الصحراء، إلا أن السياح بإمكانهم تجربة ركوب الجمال في
جامع أو مسجد الكتبية هو واحد من أبرز الآثار والمعالم في تاريخ المغرب ككل، ومراكش على وجه الخصوص. إنه واحد من الشواهد العظمى التي خلفتها الدولة الموحدية للتذكير بقوتها وتقدمها. تجسد هذه التحفة المعمارية فخامة ورقي البنيان في عهد هذه السلالة الحاكمة التي عرفت بتشييد صروح تاريخية عظيمة ومتقنة التصميم والهندسة قل نظيرها في المنطقة
تعتبر ساحة الفنا والتي أصبحت معروفة اليوم بساحة جامع الفنا من أهم وأشهر الأماكن والمعالم بمراكش، وهي ساحة اضحت مشهورة وطنيا وعالميا، وشهرتها فاقت كل التوقعات، ويجتمع بها الناس يوما للترفيه عن أنفسهم، أو للتسوق بالأسواق القريبة منها، أو للتجول عبر أحياء المدينة القديمة وأوقتها القريبة منها، في ساحة الفنا يجد الإنسان ما يثلج قلبه،
تتعدد المآثر التاريخية التي تجعل من مراكش مدينة جذب سياحي، فهذه الأخيرة تضم معالم تشهد لها بالعراقة، وتذكر العالم بالدول التي مرت على المدينة الحمراء. و قبور السعديين معلمة عريقة بالمدينة لا تقل اهمية عن قصر البديع او حدائق المنارة او حتى مسجد الكتبية الغني عن التعريف. كانت قبور السعديين هي المقبرة الملكية الرسمية للاسرة
تلقب مراكش بالمدينة الحمراء، وتشتهر كونها مدينة النخيل والبهجة، ومن أكثر الأشياء التي تعرف بها مراكش وتطلق عليها “مراكش سبعة رجال”، ولطالما استرعى انتباهنا كلما سمعنا هذه الجملة ذلك السؤال العفوي الذي يظل يتردد في أذهاننا، ما المقصود بمراكش سبعة رجال؟ ومن هم هؤلاء الرجال السبعة؟ وما الذي أدى لإطلاق هذا الوصف على مراكش؟ في
تزخر مراكش بكثرة المعالم التاريخية التي تشتهر بها، وإلى جانب المساجد والحدائق ذات العراقة والتي لا تزال موجودة إلى يومنا هذا، تبرز القصور كأهم مكونات التراث المعماري في المدينة الحمراء، حيث تحمل قيمة تاريخية كبيرة على مستوى النسيج العمراني للمدينة، وقد دفعت هذه الأهمية الجهات المعنية إلى إدراجها ضمن برنامج المحافظة على المآثر التاريخية، بهدف